إن مجتمعنا الذي يتوفر فيه الأمان وتسود فيه الرعاية مع تركيزه على الطفل ككل يعني أن الجميع يشعرون بالتقدير الفعلي. ويؤدي التفكير الجاري إلى دفع طلابنا ليكونوا في أفضل حالاتهم الدراسية والشخصية. ويُعتبر الآباء شركاء في مدرسة المدينة السعودية، حيث يتميز التواصل بالقوة بالإضافة إلى المشاركة المكثفة مع تمكين تعليم الأطفال.
تتجسد هوية مدرسة المدينة السعودية من خلال بيئتنا متعددة الثقافات وتقديرنا لثقافة المملكة العربية السعودية وتراثها. ويشكل الاحترام والتفكير الدولي عنصرين أساسيين. وهناك شعور قوي بالهوية في الإيمان، واللغة، والتراث يغمر الطلاب. وتحظى أهمية اللغة الأم مع تطوير اللغة العربية بتقدير كبير.
يُسهّل معلمو مدرسة المدينة السعودية التعليم الحقيقي والمناسب في الإطارات المختلطة حيث لا تقل أهمية التعاون، والتفكير النقدي، والإبداع، ومهارات الاتصال عن أهمية اكتساب المعرفة. يتمتع طلابنا بالوصول إلى أحدث التقنيات بما في ذلك استخدام أجهزتهم، لتخصيص التعليم وجعله أكثر فائدة.